أضع نظارات الكاميرا الخاصة بي على استعداد لقضاء بعض الوقت مع هذه الفتاة الرائعة أودري والصبي ، يا لها من مفاجأة كانت مثل الحمار! لم أستطع الاكتفاء من النظر إليها ، ممسكًا بها ، والضغط عليها وضرب فخذي أمامها وأنا أحدق في هذا الجمال من الخلف. شعرت بالرطوبة والضيق لدرجة أنني كنت على وشك الدخول ، لكن لحسن الحظ احتفظت بها من أجل الذروة اللفظية افلام اباحية ممنوعة من العرض وضغطت على فم أودري مثل الرئيس ؛