يمكن أن تكون المظاهر خادعة ، وتبدو فتيات المدارس التشيكية ريبيكا بلاك وصديقتها سيندي شاين حلوة وبريئة ، لكن وجوههن تخفي روح الانحراف الخالص! هذان مراهقان مقرنان ، شقراء سكس عربي للكبار فقط وامرأة سمراء ، لا يستطيعان إبقاء أذهانهما في دراستهما ، والآن كلاهما يخفي فصلهما الإيطالي. قام أنجيلو ، زوج أم ريبيكا ، بتعيين المعلم الإيطالي لوكا فيريرو للمساعدة. اليوم ، يحاولون الحشر أثناء انتظار ظهور لوكا ، لكن كما هو الحال دائمًا ، فإن ريبيكا لديها أفضل - أو أسوأ؟ - فكر ، وسحب القضيب ذو الرأسين الذي التقطه للتو. وبالمثل ، فإن عمليات المسح بصورة عاهرة تلعق شفرات بعضهما البعض وتضرب كسًا صغيرًا محلوقًا لبعضهما البعض بلعبتهما الجديدة. ولكن عندما ظهر لوكا أخيرًا ، شعر بالجنون لأن الفتيات مشغولات للغاية لتعلم دروسهن. بعد أن أدرك أنه لا فائدة من تعليمهم لغة الحب ، قرر أن يعلمهم كيف يبدو القضيب الحقيقي. فيحني الكلاب ويقتحمها.