لوسي كلاين امرأة سمراء مراهقة عالقة وساخنة. حيت سيارة الغريب وطلبت العودة إلى المنزل. السائق الذي توقف يتحدث معها قليلا أنه ربما يأخذها إلى المنزل. تقول ، ليس الأمر وكأنها غريبة أو أي شيء آخر. يقول لها أن تدخل. هي تفعل هذا على الفور. يسألها إذا كان والديها قد سكسي للكبار فقط أخبراها ألا تركب مع الغرباء. تقول إنهم فعلوا ذلك ، لكنها على ما يبدو لا تهتم. عندما وصلوا إلى منزلها ، سألت عما إذا كانت تريد الدخول وممارسة ألعاب الفيديو. يقول إنه يحب ألعاب الفيديو ، لكنه لا يستطيع البقاء طويلاً. يتبعها إلى غرفته ويسأل عن مكان ألعاب الفيديو. تقول إنها طلبت منه فقط الصعود إلى الطابق العلوي ثم سألته عما إذا كان مهتمًا بالملذات الأخرى. إنها ترتدي أجمل وزرة وتمسك قضيبها من خلال سروالها. يقاوم الغريب العجوز ، لكنها تحاول إغوائه باستمرار. إنها تتراجع ، وبغض النظر عن مدى محاولته المقاومة ، لا يسعه إلا أن يزداد صعوبة عندما تبدأ في مص قضيبه ؛